كل أمناء الجامعة العربية هم من مصر , وهم أسوأ وجوهها ..
أنهوا بداية عمرو موسى كوطني عروبي بتسليمه الجامعة العربية حتى ختم بأدنى مراحل حياته السياسية ..
هذا الحالي " نبيل العربي " ونفسي أفهم أصل المثل " لكل من إسمه نصيب " ..
لأني مو فاهم حاجة أصلا ..
في المؤتمر الصحفي مع وجه من الوجوه المعدة لوقت معين قادم من قبل أمريكا في العراق
هوشيار زيباري " وأعرف إن هناك ناس تخالفني "
عندما سؤلوا عن وضع البحرين , وميثاق جامعة الدول العربية الذي ينص على عدم تدخل الدول الأعضاء في الشؤون الداخلية لدولة أخرى , كيف يكون في سوريا؟؟
قال العربي:
هناك قوانين دولية ملزمة تتقدم على ميثاق جامعة الدول , وهي حقوق الإنسان
وميثاق حقوق الإنسان لمن لا يعرف , ينص في أحد بنوده على حق العلاقات الجنسية المثلية , فإما كل دول الجامعة العربية قبلت بكل قرارات الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
أو أنها استثنت نفسها ..
فإذا قبلت كل شيء فلماذا تقتل بعض دولها المثليون ؟؟؟
وإذا كانت لم توقع عليه فما معنى أقدميته هنا ؟؟ والتحجج به ؟؟
هذا مستوى الجمهور العربي عند جامعته , غبي لا يفهم ويضحك عليه بسهولة ..
ثانيا : هذا القانون نفسه تجاوزوه بالنسبة للبحرين , فهل استثنى القانون الدولي المطالبات السلمية , وأقر القتال بالسلاح ؟؟
حيث أن السعوديةوغيرها يمدون المسلحين في سوريا بالسلاح ؟؟
أين حقوق الأكراد ؟؟
وهنا بعض من الفخ الأمريكي الزيباري ؟؟
حقوقهم في تركيا أن يقتلوا كل يوم , ومع نصيرهم صدام حرقوا وذبحوا , فاستثناهم قانون حقوق الإنسان هنا .. وقبلهم هناك ؟؟
إذا كانت السعودية وإسلامويتها تحرم الخروج على الحاكم , كيف تشرع خلافه لسوريا مثلا
وتقتل أهل البحرين لأنهم يطالبون بحقوق سياسية كاملة وبرلمان منتخب ,
وتمد الكويتيين " قراصنة البرلمان " بالأموال والدعم السياسي والديني كذلك ؟؟؟
هذا هو غالبية الشعب العربي ..
قطعان يسلخها عمي عرج .. من أمثال حكام السعودية وهذا الذليل الغربي قائد قطيع أمريكا ..
صدق نزار الله يرحمه ..
والعالم العربي ..
إما نعجة .. مذبوحة ..
.. وإما ..
حاكم قصاب ..
-
No comments:
Post a Comment