بالرغم من حذري الشديد ,
تم اختراقي"فيسبوكيا" قبل يومين بواسطة أحد الصهاينة ..
وطبعا طريقة سهلة , ولأني بحسن نية , وهو يتكلم عربي
ومضاف لدى سعودي , ويحاور ويتفاعل
وهي كانت من المفترض " هذه الصفات " أن تجعلني أبحث في بروفايله ..
بروفايله واضح جدا ..
"جامعة بن قوريون "
هي علامة دائما في الحراك الموسادي
على وحدة الإنترنت الصهيونية والمتابعة ..
ومادتهم دائما هي" إما المثلية الجنسية , أو الليبرالية "
ليس طبعا لأن كل من هم من هذين الصنفين هم عملاء
أبدا .. ليس هذا ماقصدت , فهم أصحاب خيار وثقافة وفكر ..
لكن المسألة هي التالي ..
المثلية الجنسية في العالم العربي
تمثل عار , وحرام , وهي نقطة ضعف تستخدم لتجنيد الناس
خصوصا من يسافر كثيرا .. أو يمكن تصويره في فيديو مثلا
في مواقع كثيرة , ومن أهمها وأشهرها " موقع .. (كاميرا4 )
التابع للموساد ماديا وإداريا ..
وهو يزخر بالعرب , شباب وبنات , وطبعا " لابسين من غير هدوم "
ودا طبعا لو كانوا عاديين يعني ...
والا شرط الموقع إن يتم بث مباشر للعملية الجنسية
أو يتم قفل الحساب ..
من أساليبهم " نشر " .. مواقع على الفيسبووك وصفحات
للمثلية " الإسلامية " لكن لا تجد صفحة واحدة تتحدث وتروج لـ
" المثلية البوذية , أو اليهودية , أو المسيحية , أو البهائية , أو الهندوسية .. وغيرها .."
وهذا يعطيهم أفضلية , بتقييد الهوية ..
يعني عربي ممكن ماتكون مسلم , أو تكون صاحب جنسية أخرى
وميوله الجنسية معروفة لمجتمعه ..
فإذن هي لا تفيد..
لكن عندما يعترف لهم أنه مسلم .. أصبح الضغط عليه أسهل ..
وطبعا القصاص والقتل والإعدام .. يسهل تعامله معهم ..
وكم تمنيت أن تلتفت حكومات الدول الإسلامية لهذا الموضوع
وتوقف عقوبة الإعدام ..
" إدفعوا الحدود بالشبهات " وأي شبهة أعظم من نصب الكمائن
للشباب لضرب الأمة والقضية الكبرى فلسطين ..
أما مسألة إستخدامهم للقناع " الليبرالي , الشيوعي "
فهذا حتى لا يحرجوا بتقديم تفاصيل دينية لا يعرفونها
فيكشفون أنفسهم ..
هذا صعب إذا كان الهدف في الخليج مثلا ..
لكنه سهل في الدول الأخرى .. لأن الثقافة الدينية أصلا
قليلة الإنتشار , ويسهل خداع الهدف بهذا القناع ..
بالإضافة إلى أنهم غالبا معارضون إلى أقصى الطرف
اليساري , وفي التجنيد أفضل العملاء هو من يؤمن بمبدأ
يمكن إستغلاله به ... جنس , مادة , فكر/دين/ثقافة , وأسرار
فنصيحتي للمثليين هي الإبتعاد كليا عن المواعدة
بواسطة الإنترنت ...
عدم وضع أرقام البي بي ,والموبايل على الإنترنت
يمكن إستخدامها لتزوير مواقع وإتصالات لم تزرها ولم تجرها
ثم تستخدم للضغط عليك
خصوصا لمن يكثر من السفر , فهو من أهداف التجنيد , إما لوضعه الإجتماعي الجيد
الذي يسمح له بهذا الإنفاق , أو لحاجته إلى السفر , ولا يكون له مورد كاف لهذه الحاجة
ولا تغتروا إذا ظهر لك على الفيديو تشات , فسوف يظهرون لك , وبعضهم هو مثلي
ولا تستغرب ولن تشك لو قال لك أنه حتى ينكح المحارم
فأنت ترى فيديو لا تعرف حقيقته , وقد يكون صحيحا
فلعلهم جندوا إخوانا كذلك يناكحون بعضهم ...
ولا تقل هذا غير ممكن
طبعا ليست وظيفتي هنا أن أحلل أو أحرم ..
أنا لا أتكلم في الدين ..
وهذا من مبادئي في الفيسبووك كما تعرفون كلكم ..
أنا أشخص ثغرة تصيب بعض الناس وقد تؤدي إلى موته
ونصيحتي إلى الدول العربية والإسلامية أن تعلن عفوا عاما
عن كل من تم تجنيده لميول أخلاقية , وتعفيه من أي عقاب
وآخر الكلمة ..
هناك طريقة جديدة بدأت في الخليج ..
فهم يعرفون صعوبة تجنيد الناس
وبحسب المثل العربي " دارهم مادمت في دارهم "
يظهرون بشخصية خليجية واضحة اللهجة تنتمي علنا إلى الدين
وتظهر المثلية الجنسية كخيار مقترن بخيارها الديني الواضح ...
وتطالب بزواج المثليين مثلا .. أو تدعوا إليه علنا ..
ولهم صور تبث الإطمئنان ..
وهؤلاء هدفهم ليس التجنيد , ولكن تعيين أهداف التجنيد
يتولاها لاحقا غيرهم ..
يعني هم كشافة .. وناصبوا الفخاخ , ثم يأتي خبراء التجنيد ..
ويرون إمكانية تجنيده , وهل هو مستقر نفسيا أم لا ..
هل يستطيع أن ينفعهم أم لا؟
وعلامة هؤلاء تكون دائما الثقافة الدينية والتركيز عليها في كتاباتهم
بعد أن درسوها وهم أطفال ..
أو يستخدمون خدعة المناسبات الدينية وذكرها دائما
وهذه طبعا ينفعهم فيها مراقبة المنتديات المشهورة
ففي المواليد والوفيات عند المسلمين تراهم يضعون المشاركات
للأهداف المحددة , وإغراق صفحاتهم بها ..
ويصرون أنهم كانوا في الإحتفال الديني الفلاني .
ويكثرون من نقل التراث الإسلامي وتداوله إلى حد المبالغة ..
نظرا لما تعرفه من ميولهم
التي تناقض الدين ويلبسون صفة مذهب وسياسة الهدف
فعندما , كان شاليط لدى حماس أصبحوا إخوانيون
وللنيل من حزب الله وإيران هم شيعة ..
ولإختراق عمق الدولة السعودية ومؤسستها الدينية النافذة
فهم وهابيون تكفيريون يدافعون ضد التمدد الشيعي
وبعضهم أرسل إليها لركوب هذه الموجة , وقد تم تجنيدهم في أوطانهم
منذ صغرهم في الثانوية للإستفادة من فترات التجنيد الإجباري
وقبل اختيار التخصص الذي يختارونه لهم ... فبعضهم هرب إلى السعودية
بدعوى الإضطهاد الديني في بلده , وهم الآن سلاطين يشرفون على قنوات الفتنة
والكراهية , والأموال من بيئة الكراهية والإقصائية الدينية والسياسية
لا تكلف المموساد قرشا واحدا
لكن تراهم برغم جرأتهم في طرح ميولهم المثلية والليبرالية التحررية
لايتناولون السياسة ويغضبون إذا تناولتها .. أو يراوغون , أو يجيبون بعموميات
بالرغم من أنها أقل خطورة مما أعلنوه عن أنفسهم ..
وذلك لأنهم لايريدون للمؤسسات الأمنية العربية
والتي يعلمون أنها تراقب المواطنين وتتجسس عليهم
أن تنتبه لهم , فتراقبهم وتكشفهم , وتفضحهم
ويفشل مخططهم ...
وهذه نصائح عامة للجميع:
لا تستخدمون تطبيقات فيسبووك أبدا , فعن طريقها يتم التجسس
لا تستخدمون تطبيقات الموبايل أبدا , فهي تكشف موقعك وخريطة تجولك اليومية لهم , بدون حتى أن تعرف أنت
وبدون أن يكونوا من أصدقائك
ثم يراقبونك في المقهى الذي ترتاده , والمدرسة والسوق , وعملك , وكل شيء وأنت لا تدري
ثم يأتون لك بالصيغة التي كنت تتمناها , خصوصا لو كانت صورك واضحة المعالم
فالتطبيق الذي تركبه كاف ليعرفوا عنك كل شيء , وأنت لا تدري
تم اختراقي"فيسبوكيا" قبل يومين بواسطة أحد الصهاينة ..
وطبعا طريقة سهلة , ولأني بحسن نية , وهو يتكلم عربي
ومضاف لدى سعودي , ويحاور ويتفاعل
وهي كانت من المفترض " هذه الصفات " أن تجعلني أبحث في بروفايله ..
بروفايله واضح جدا ..
"جامعة بن قوريون "
هي علامة دائما في الحراك الموسادي
على وحدة الإنترنت الصهيونية والمتابعة ..
ومادتهم دائما هي" إما المثلية الجنسية , أو الليبرالية "
ليس طبعا لأن كل من هم من هذين الصنفين هم عملاء
أبدا .. ليس هذا ماقصدت , فهم أصحاب خيار وثقافة وفكر ..
لكن المسألة هي التالي ..
المثلية الجنسية في العالم العربي
تمثل عار , وحرام , وهي نقطة ضعف تستخدم لتجنيد الناس
خصوصا من يسافر كثيرا .. أو يمكن تصويره في فيديو مثلا
في مواقع كثيرة , ومن أهمها وأشهرها " موقع .. (كاميرا4 )
التابع للموساد ماديا وإداريا ..
وهو يزخر بالعرب , شباب وبنات , وطبعا " لابسين من غير هدوم "
ودا طبعا لو كانوا عاديين يعني ...
والا شرط الموقع إن يتم بث مباشر للعملية الجنسية
أو يتم قفل الحساب ..
من أساليبهم " نشر " .. مواقع على الفيسبووك وصفحات
للمثلية " الإسلامية " لكن لا تجد صفحة واحدة تتحدث وتروج لـ
" المثلية البوذية , أو اليهودية , أو المسيحية , أو البهائية , أو الهندوسية .. وغيرها .."
وهذا يعطيهم أفضلية , بتقييد الهوية ..
يعني عربي ممكن ماتكون مسلم , أو تكون صاحب جنسية أخرى
وميوله الجنسية معروفة لمجتمعه ..
فإذن هي لا تفيد..
لكن عندما يعترف لهم أنه مسلم .. أصبح الضغط عليه أسهل ..
وطبعا القصاص والقتل والإعدام .. يسهل تعامله معهم ..
وكم تمنيت أن تلتفت حكومات الدول الإسلامية لهذا الموضوع
وتوقف عقوبة الإعدام ..
" إدفعوا الحدود بالشبهات " وأي شبهة أعظم من نصب الكمائن
للشباب لضرب الأمة والقضية الكبرى فلسطين ..
أما مسألة إستخدامهم للقناع " الليبرالي , الشيوعي "
فهذا حتى لا يحرجوا بتقديم تفاصيل دينية لا يعرفونها
فيكشفون أنفسهم ..
هذا صعب إذا كان الهدف في الخليج مثلا ..
لكنه سهل في الدول الأخرى .. لأن الثقافة الدينية أصلا
قليلة الإنتشار , ويسهل خداع الهدف بهذا القناع ..
بالإضافة إلى أنهم غالبا معارضون إلى أقصى الطرف
اليساري , وفي التجنيد أفضل العملاء هو من يؤمن بمبدأ
يمكن إستغلاله به ... جنس , مادة , فكر/دين/ثقافة , وأسرار
فنصيحتي للمثليين هي الإبتعاد كليا عن المواعدة
بواسطة الإنترنت ...
عدم وضع أرقام البي بي ,والموبايل على الإنترنت
يمكن إستخدامها لتزوير مواقع وإتصالات لم تزرها ولم تجرها
ثم تستخدم للضغط عليك
خصوصا لمن يكثر من السفر , فهو من أهداف التجنيد , إما لوضعه الإجتماعي الجيد
الذي يسمح له بهذا الإنفاق , أو لحاجته إلى السفر , ولا يكون له مورد كاف لهذه الحاجة
ولا تغتروا إذا ظهر لك على الفيديو تشات , فسوف يظهرون لك , وبعضهم هو مثلي
ولا تستغرب ولن تشك لو قال لك أنه حتى ينكح المحارم
فأنت ترى فيديو لا تعرف حقيقته , وقد يكون صحيحا
فلعلهم جندوا إخوانا كذلك يناكحون بعضهم ...
ولا تقل هذا غير ممكن
طبعا ليست وظيفتي هنا أن أحلل أو أحرم ..
أنا لا أتكلم في الدين ..
وهذا من مبادئي في الفيسبووك كما تعرفون كلكم ..
أنا أشخص ثغرة تصيب بعض الناس وقد تؤدي إلى موته
ونصيحتي إلى الدول العربية والإسلامية أن تعلن عفوا عاما
عن كل من تم تجنيده لميول أخلاقية , وتعفيه من أي عقاب
وآخر الكلمة ..
هناك طريقة جديدة بدأت في الخليج ..
فهم يعرفون صعوبة تجنيد الناس
وبحسب المثل العربي " دارهم مادمت في دارهم "
يظهرون بشخصية خليجية واضحة اللهجة تنتمي علنا إلى الدين
وتظهر المثلية الجنسية كخيار مقترن بخيارها الديني الواضح ...
وتطالب بزواج المثليين مثلا .. أو تدعوا إليه علنا ..
ولهم صور تبث الإطمئنان ..
وهؤلاء هدفهم ليس التجنيد , ولكن تعيين أهداف التجنيد
يتولاها لاحقا غيرهم ..
يعني هم كشافة .. وناصبوا الفخاخ , ثم يأتي خبراء التجنيد ..
ويرون إمكانية تجنيده , وهل هو مستقر نفسيا أم لا ..
هل يستطيع أن ينفعهم أم لا؟
وعلامة هؤلاء تكون دائما الثقافة الدينية والتركيز عليها في كتاباتهم
بعد أن درسوها وهم أطفال ..
أو يستخدمون خدعة المناسبات الدينية وذكرها دائما
وهذه طبعا ينفعهم فيها مراقبة المنتديات المشهورة
ففي المواليد والوفيات عند المسلمين تراهم يضعون المشاركات
للأهداف المحددة , وإغراق صفحاتهم بها ..
ويصرون أنهم كانوا في الإحتفال الديني الفلاني .
ويكثرون من نقل التراث الإسلامي وتداوله إلى حد المبالغة ..
نظرا لما تعرفه من ميولهم
التي تناقض الدين ويلبسون صفة مذهب وسياسة الهدف
فعندما , كان شاليط لدى حماس أصبحوا إخوانيون
وللنيل من حزب الله وإيران هم شيعة ..
ولإختراق عمق الدولة السعودية ومؤسستها الدينية النافذة
فهم وهابيون تكفيريون يدافعون ضد التمدد الشيعي
وبعضهم أرسل إليها لركوب هذه الموجة , وقد تم تجنيدهم في أوطانهم
منذ صغرهم في الثانوية للإستفادة من فترات التجنيد الإجباري
وقبل اختيار التخصص الذي يختارونه لهم ... فبعضهم هرب إلى السعودية
بدعوى الإضطهاد الديني في بلده , وهم الآن سلاطين يشرفون على قنوات الفتنة
والكراهية , والأموال من بيئة الكراهية والإقصائية الدينية والسياسية
لا تكلف المموساد قرشا واحدا
لكن تراهم برغم جرأتهم في طرح ميولهم المثلية والليبرالية التحررية
لايتناولون السياسة ويغضبون إذا تناولتها .. أو يراوغون , أو يجيبون بعموميات
بالرغم من أنها أقل خطورة مما أعلنوه عن أنفسهم ..
وذلك لأنهم لايريدون للمؤسسات الأمنية العربية
والتي يعلمون أنها تراقب المواطنين وتتجسس عليهم
أن تنتبه لهم , فتراقبهم وتكشفهم , وتفضحهم
ويفشل مخططهم ...
وهذه نصائح عامة للجميع:
لا تستخدمون تطبيقات فيسبووك أبدا , فعن طريقها يتم التجسس
لا تستخدمون تطبيقات الموبايل أبدا , فهي تكشف موقعك وخريطة تجولك اليومية لهم , بدون حتى أن تعرف أنت
وبدون أن يكونوا من أصدقائك
ثم يراقبونك في المقهى الذي ترتاده , والمدرسة والسوق , وعملك , وكل شيء وأنت لا تدري
ثم يأتون لك بالصيغة التي كنت تتمناها , خصوصا لو كانت صورك واضحة المعالم
فالتطبيق الذي تركبه كاف ليعرفوا عنك كل شيء , وأنت لا تدري
No comments:
Post a Comment