------
الإعلان الصهيوني الجديد عن أن " أحد دول الخليج "
فتحت بعثة دبلوماسية , ذكرني بموضوع وجدته الآن ..
" الصهيونية يديعوت آهرونوت " سنة 2007
تقول :
تتقرب دول الخليج برسائل دائما إلى إسرائيل
(يذكرني بسؤال النتن عن علاقاته مع السعودية , فقال بابتسامة عريضة جدا , جيدة جدا ومتطورة ) ..
-يقولون أن تطور إيران النووي سرع من كشف هذه العلاقة وأسس بروتوكولات للتعامل مع هذا التقرب ..
وتقوم السعودية بجهد تأثيري على ( فصائل المقاومة الفسطينية وفتح والفصائل الأخرى ) لكسر إرتباطها مع حزب الله , واستخدامها لدعم حكومة لبنان ( لاحظوا أن هذا الكلام بعد هزيمة الصهاينة , وفي هذا الوقت أيضا خرجا مبادرة الملك السعودي للسلام , التي رفضتها إسرائيل بعد أن تبنتها الجامعة العربية ) ..
والمذهل كذلك ( تخوفهم من قيام حرب أهلية في العراق , أي السعودية ) .. والأعجب أنها ترى إسرائيل من يوقف هذه الحرب الأهلية في بلد عربي ..
وكان ( كما تقول الصحيفة ) .. أوضح الشواهد على هذه العلاقة هو حضور السفير في واشنطن ذلك الوقت " تركي الفيصل "
إحتفالا بواشنطن نظمته ( مؤسسات أمريكية يهودية = لم تذكر أسماءها ولا عددها ) .. لماذا ؟
إحتفالا بتعيين " مسؤول في الخارجية الأمريكية لملف مناهضة معاداة السامية ) = أيضا لم تذكر من هو ولا أي شيء عنه .. أيضا لماذا ؟
وتنقل عن :
ويليام داروف , من إتحاد المجالس اليهودية .. لم نعرف منصبه كذلك ولا أي مجلس يمثل .. أيضا وأيضا لماذا ؟
تنقل عنه قوله" إن حضور الأمير تركي الفيصل إلى هذا المؤتمر , كان غير مسبوق " ..
ونقلت ايضا : أن قطر والإمارات تقدمت بنفس العروض لإسرائيل .. ( تطبيع العلاقات والتعاون ) ..
وتحت عنوان :
مباركات أمريكية ..
أن كونداليزا رايس ( وزيرة الخارجية حينها وثاني أكبر منصب في أمريكا بعد الرئيس ) هي أقوى منصبا من نائب الرئيس " الشرفي فقط ..
والتي قالت أن ( دول الخليج الست , مع الأردن ومصر وإسرائيل ) .. سوف يشكلون تحالفا لا يقهر في معسكر الإعتدال ضد إيران وسوريا ..
والتين تتهمها أمريكا بمنساندة منضمات " إرهابية" .. كحزب الله وحماس .. ( لاحظوا إنفصال حماس الآن , بعد أن طعنت هذه الخطة بالربيع العربي وهجوم الصهاينة بعدها على غزة .. ) ..
وروت عن جمال خاشقجي مساعد الأمير تركي ..
" أن الهدف من التقارب هذا هو دفع عملية السلام ) ..
لاحظوا هذه أقل من سنة بعد أن رأت إسرائيل عيانا بعد 2006 في لبنان نفق نهايتها .. يعني أن حل القضية يوشك أن ينتهي بالمقاومة ..
وأهم نقطة ذكرتها الصحيفة الصهيونية وهي بالمناسبة تنقل عن صحيفة أمريكية " يو إس إيه توداي "
تقول الصحيفة الأمريكية نقلا عن :
جوديث كيبر " صهيونية وخبيرة في الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط " ..
-" إن مايقلق ( أنصار =استخدمت هذا التعبير) الولايات المتحدة من الدول العربية هو أن ( إيران هي من يحدد الأجندات السياسية في المنطقة ) ..
يعني هذا اعتراف منهم على تأثير إيران القوي المعروف دوليا ..
لكن لا أعرف من الذي منعهم أن يكونوا هم مؤثرين ؟؟
السبب هو القضية الفلسطينية وعدم الرضوخ للصهاينة , وإعطاءهم مجانا ماهم على إستعداد لشرائه بالمليارات ونصف الأرض .
وتقول الصحيفة أن اللقاءات والتشاورات والإتفاقات مع هذه الدولة " السعودية " وإسرائيل كان معروفا منذ " عقود =لم تحدد عدد السنوات " ..
لكنه هنا لأول مرة يكون علنا ..
يعني : بعد هزيمة إسرائيل في لبنان ..
وتقول الصخيفة :
التقى بيريز مع أمير قطر بعد أن شارك " أثناء كونه نائبا للرئيس "
في نقاش مع طلاب قطريين عبر التلفاز في قطر ..
تقول : وفي سيتمر السنة الفائتة يعني .. 2006
وتقابل " رئيس الحكومة إيهود أولمرت " مع مستشار الأمن القومي السعودي " بندر بن سلطان " ..في الأردن .
ودعت الإمارات مؤخرا ( لم نعرف متى ) .. لكن في 2007 ..
بعثة من رؤساء إتحاد المنظمات اليهودية " في العالم " ..
الموضوع ... هنا :
هل ترون هذا السيناريو مطابق للأحداث الآن ؟؟
ترجمة :
-الناهض الحجازي
TheHijaziWarrior
إسرائيل تساعد في إنقاذ حجاج عرب تاهو في صحراء السعودية:
2007
إسرائيل تساعد في إنقاذ عرب جاؤوا للحج في صحراء السعودية :
الخبر يقول أنه اتصلوا بالسنترال الصهيوني
الذي اتصل بالخارجية الصهيونية التي اتصلت بالأردن والتي وجدت " من يتصل" بالسعودية من القصر الملكي إلى القصر الملكي .. وتم الإنقاذ ..
طبعا السيناريو مفضوحجدا ..
أي صحراء في السعودية يكون الإتصال بالصهاينة فيها أسهل من الإتصال بالسلطات السعودية التي لا تسمح بالحج إلا ضمن مجموعات مسؤولى عن الحجاج ..
إسرائيل قد تدخل معاهدة دفاعية مع الإمارات والسعودية , ضد إيران
مختصر المعادهة: ..
سوف تتمكن إسرائيل من الإستعانة بالرادارات السعودية والإماراتية
وتشاركهم معلوماتها بخصوص التحركات الإيرانية عند ضرب إيران ..
كما سوف تجعل في متناول الدولتين نظامها المتطور للرصد " أقمار وطائرات وأفراد "
وتمد مظلة الدفاع الجوي لها لتغطي أجواء الدولتين ..
وهذا المخطط المعروف بإسم 4+1 .. مدعوم بالكامل من واشنطن
الدولتين الأخريين هما ( الأردن وتركيا ) ..
الإعلان الصهيوني الجديد عن أن " أحد دول الخليج "
فتحت بعثة دبلوماسية , ذكرني بموضوع وجدته الآن ..
" الصهيونية يديعوت آهرونوت " سنة 2007
تقول :
تتقرب دول الخليج برسائل دائما إلى إسرائيل
(يذكرني بسؤال النتن عن علاقاته مع السعودية , فقال بابتسامة عريضة جدا , جيدة جدا ومتطورة ) ..
-يقولون أن تطور إيران النووي سرع من كشف هذه العلاقة وأسس بروتوكولات للتعامل مع هذا التقرب ..
وتقوم السعودية بجهد تأثيري على ( فصائل المقاومة الفسطينية وفتح والفصائل الأخرى ) لكسر إرتباطها مع حزب الله , واستخدامها لدعم حكومة لبنان ( لاحظوا أن هذا الكلام بعد هزيمة الصهاينة , وفي هذا الوقت أيضا خرجا مبادرة الملك السعودي للسلام , التي رفضتها إسرائيل بعد أن تبنتها الجامعة العربية ) ..
والمذهل كذلك ( تخوفهم من قيام حرب أهلية في العراق , أي السعودية ) .. والأعجب أنها ترى إسرائيل من يوقف هذه الحرب الأهلية في بلد عربي ..
وكان ( كما تقول الصحيفة ) .. أوضح الشواهد على هذه العلاقة هو حضور السفير في واشنطن ذلك الوقت " تركي الفيصل "
إحتفالا بواشنطن نظمته ( مؤسسات أمريكية يهودية = لم تذكر أسماءها ولا عددها ) .. لماذا ؟
إحتفالا بتعيين " مسؤول في الخارجية الأمريكية لملف مناهضة معاداة السامية ) = أيضا لم تذكر من هو ولا أي شيء عنه .. أيضا لماذا ؟
وتنقل عن :
ويليام داروف , من إتحاد المجالس اليهودية .. لم نعرف منصبه كذلك ولا أي مجلس يمثل .. أيضا وأيضا لماذا ؟
تنقل عنه قوله" إن حضور الأمير تركي الفيصل إلى هذا المؤتمر , كان غير مسبوق " ..
ونقلت ايضا : أن قطر والإمارات تقدمت بنفس العروض لإسرائيل .. ( تطبيع العلاقات والتعاون ) ..
وتحت عنوان :
مباركات أمريكية ..
أن كونداليزا رايس ( وزيرة الخارجية حينها وثاني أكبر منصب في أمريكا بعد الرئيس ) هي أقوى منصبا من نائب الرئيس " الشرفي فقط ..
والتي قالت أن ( دول الخليج الست , مع الأردن ومصر وإسرائيل ) .. سوف يشكلون تحالفا لا يقهر في معسكر الإعتدال ضد إيران وسوريا ..
والتين تتهمها أمريكا بمنساندة منضمات " إرهابية" .. كحزب الله وحماس .. ( لاحظوا إنفصال حماس الآن , بعد أن طعنت هذه الخطة بالربيع العربي وهجوم الصهاينة بعدها على غزة .. ) ..
وروت عن جمال خاشقجي مساعد الأمير تركي ..
" أن الهدف من التقارب هذا هو دفع عملية السلام ) ..
لاحظوا هذه أقل من سنة بعد أن رأت إسرائيل عيانا بعد 2006 في لبنان نفق نهايتها .. يعني أن حل القضية يوشك أن ينتهي بالمقاومة ..
وأهم نقطة ذكرتها الصحيفة الصهيونية وهي بالمناسبة تنقل عن صحيفة أمريكية " يو إس إيه توداي "
تقول الصحيفة الأمريكية نقلا عن :
جوديث كيبر " صهيونية وخبيرة في الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط " ..
-" إن مايقلق ( أنصار =استخدمت هذا التعبير) الولايات المتحدة من الدول العربية هو أن ( إيران هي من يحدد الأجندات السياسية في المنطقة ) ..
يعني هذا اعتراف منهم على تأثير إيران القوي المعروف دوليا ..
لكن لا أعرف من الذي منعهم أن يكونوا هم مؤثرين ؟؟
السبب هو القضية الفلسطينية وعدم الرضوخ للصهاينة , وإعطاءهم مجانا ماهم على إستعداد لشرائه بالمليارات ونصف الأرض .
وتقول الصحيفة أن اللقاءات والتشاورات والإتفاقات مع هذه الدولة " السعودية " وإسرائيل كان معروفا منذ " عقود =لم تحدد عدد السنوات " ..
لكنه هنا لأول مرة يكون علنا ..
يعني : بعد هزيمة إسرائيل في لبنان ..
وتقول الصخيفة :
التقى بيريز مع أمير قطر بعد أن شارك " أثناء كونه نائبا للرئيس "
في نقاش مع طلاب قطريين عبر التلفاز في قطر ..
تقول : وفي سيتمر السنة الفائتة يعني .. 2006
وتقابل " رئيس الحكومة إيهود أولمرت " مع مستشار الأمن القومي السعودي " بندر بن سلطان " ..في الأردن .
ودعت الإمارات مؤخرا ( لم نعرف متى ) .. لكن في 2007 ..
بعثة من رؤساء إتحاد المنظمات اليهودية " في العالم " ..
الموضوع ... هنا :
هل ترون هذا السيناريو مطابق للأحداث الآن ؟؟
ترجمة :
-الناهض الحجازي
TheHijaziWarrior
إسرائيل تساعد في إنقاذ حجاج عرب تاهو في صحراء السعودية:
2007
إسرائيل تساعد في إنقاذ عرب جاؤوا للحج في صحراء السعودية :
الخبر يقول أنه اتصلوا بالسنترال الصهيوني
الذي اتصل بالخارجية الصهيونية التي اتصلت بالأردن والتي وجدت " من يتصل" بالسعودية من القصر الملكي إلى القصر الملكي .. وتم الإنقاذ ..
طبعا السيناريو مفضوحجدا ..
أي صحراء في السعودية يكون الإتصال بالصهاينة فيها أسهل من الإتصال بالسلطات السعودية التي لا تسمح بالحج إلا ضمن مجموعات مسؤولى عن الحجاج ..
إسرائيل قد تدخل معاهدة دفاعية مع الإمارات والسعودية , ضد إيران
مختصر المعادهة: ..
سوف تتمكن إسرائيل من الإستعانة بالرادارات السعودية والإماراتية
وتشاركهم معلوماتها بخصوص التحركات الإيرانية عند ضرب إيران ..
كما سوف تجعل في متناول الدولتين نظامها المتطور للرصد " أقمار وطائرات وأفراد "
وتمد مظلة الدفاع الجوي لها لتغطي أجواء الدولتين ..
وهذا المخطط المعروف بإسم 4+1 .. مدعوم بالكامل من واشنطن
الدولتين الأخريين هما ( الأردن وتركيا ) ..
No comments:
Post a Comment