.
عندما يفاجئك السيل وأنت على منحدر:
-القلق المحق من قبل دول الخليج على بوادر سياسية لوقف النزف في سوريا يتمثل ببساطة في :
أين يمكن أن يذهب كل هؤلاء المسلحون
بتقنياتهم ومفخخاتهم
وما اكتسبوه حديثا من القدرة على تصنيع أسلحة جرثومية
وكيماوية ..
إتهام النظام أنه كان وراء كل هجوم جرثومي كيميائي
هو إستهلاك إعلامي
لكن هم وهم يعلمون حقيقة الأمر
يعلمون مدى خطورته
وسوف تفاجئنا الأيام المقبلة
بما لايمكن توقعه
وبتعارض في الآراء بين مجموعة أمريكا
فلن تقبل سوريا أن " تستضيف هؤلاء"
ولن تقبلهم تركيا
والجهة الأفضل هي حدود الأردن والعراق القريبة من السعودية
فهل يكون التجييش في العراق والذي بدأ متزامنا
مع بداية رغبة أمريكا في " حل سياسي " واجتماع المعارضة والحكم على طاولة المفاوضات .
ثم إيعازهم لنتنياهو بـ3 زيارات في شهر واحد أن يطلب إعادة إحياء مفاوضات السلام ..
لأن الجولان فتحت حدودها
وسوف تتقاطر حركات المقاومة لبدأ عملياتها منها
فكان في هذا السياق رغبة فرنسا وبريطانيا إدراج حزب الله في قائمة الإرهاب , والحملة التمثيلية في مصر " خطف الجنود " ثم لا خبر عن الخاطفين ( الذين بقدرة قادر فروا ) ..
فرصة لأغلاق غزة وأنفاقها ومحاصرة الفصائل الأخرى أن تقوم بعمليات ضد إسرائيل , متزامنة مع الجبهات الأخرى , مما ينتج عنه إضعاف لحركة حماس لصالح جهات أخرى ثم فقدها سيطرتها على القطاع
وصقوط مخطط سحبها من سوريا كوسيلة ضغط بوجود حركة مقاومة شعبية عربية في خندق الحرب ضد بشار ..
في الوقت الذي لايزال فيه بدو سيناء لا يستطيعون رعي أغنامهم
ولا زراعة أرضهم
ولا استغلال موارد سياحتهم
ويبقون جبهة " مطاريد " .. لا جبهة " مقاومة " .
-القلق المحق من قبل دول الخليج على بوادر سياسية لوقف النزف في سوريا يتمثل ببساطة في :
أين يمكن أن يذهب كل هؤلاء المسلحون
بتقنياتهم ومفخخاتهم
وما اكتسبوه حديثا من القدرة على تصنيع أسلحة جرثومية
وكيماوية ..
إتهام النظام أنه كان وراء كل هجوم جرثومي كيميائي
هو إستهلاك إعلامي
لكن هم وهم يعلمون حقيقة الأمر
يعلمون مدى خطورته
وسوف تفاجئنا الأيام المقبلة
بما لايمكن توقعه
وبتعارض في الآراء بين مجموعة أمريكا
فلن تقبل سوريا أن " تستضيف هؤلاء"
ولن تقبلهم تركيا
والجهة الأفضل هي حدود الأردن والعراق القريبة من السعودية
فهل يكون التجييش في العراق والذي بدأ متزامنا
مع بداية رغبة أمريكا في " حل سياسي " واجتماع المعارضة والحكم على طاولة المفاوضات .
ثم إيعازهم لنتنياهو بـ3 زيارات في شهر واحد أن يطلب إعادة إحياء مفاوضات السلام ..
لأن الجولان فتحت حدودها
وسوف تتقاطر حركات المقاومة لبدأ عملياتها منها
فكان في هذا السياق رغبة فرنسا وبريطانيا إدراج حزب الله في قائمة الإرهاب , والحملة التمثيلية في مصر " خطف الجنود " ثم لا خبر عن الخاطفين ( الذين بقدرة قادر فروا ) ..
فرصة لأغلاق غزة وأنفاقها ومحاصرة الفصائل الأخرى أن تقوم بعمليات ضد إسرائيل , متزامنة مع الجبهات الأخرى , مما ينتج عنه إضعاف لحركة حماس لصالح جهات أخرى ثم فقدها سيطرتها على القطاع
وصقوط مخطط سحبها من سوريا كوسيلة ضغط بوجود حركة مقاومة شعبية عربية في خندق الحرب ضد بشار ..
في الوقت الذي لايزال فيه بدو سيناء لا يستطيعون رعي أغنامهم
ولا زراعة أرضهم
ولا استغلال موارد سياحتهم
ويبقون جبهة " مطاريد " .. لا جبهة " مقاومة " .
No comments:
Post a Comment